قال تعالى: ( إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ
ظلَّ سيدنا محمد -صلى الله عليه وسلم- في مكة المكرمة منذ أن بُعث نبيًّا يدعو قومه إلى التوحيد وترك عبادة الأصنام، واستمرَّ في دعوته هذه
وقد جهزها الرسول بمائتي رجل ولكن بعد أن علمت القافلة بقدوم الرسول صلى الله عليه وسلم قاموا بتغيير طريقهم المعتاد واتجهوا إلى طريق
كان أول أسباب الهجرة تتمثل في رفض أهل قريش ، الذين كانوا يقيموا في مكة المكرمة ، لنشر الدعوة الإسلامية و شعائرها ، و على الرغم من الأسلوب اللين الذي كان
تُعتبر معاهدات الرسول-صلى الله عليه وسلم- مع اليهود سواء في المدينة، أو خارجها صورةً شديدة الأهمية من المعاهدات النبوية؛ وذلك لاتساع دائرة احتكاكهم بدولة الإسلام على عهده -صلى الله عليه وسلم-، وذلك إلى جانب ما انتهت
تقييم المقال